بينما يستغل فضول الإنسان قوة أنظمة الكمبيوتر ، يدفعه الأمر إلى التساؤل ، “هل يمكن لآلة أن تفكر وتتصرف مثل البشر؟”
هكذا ، بدأ تطوير الذكاء الاصطناعى بقصد خلق ذكاء مشابه في الآلات و التي نجدها ونعتبرها عالية عند البشر.فكانت الأهداف هي :
● إنشاء أنظمة خبيرة – الأنظمة التي تظهر سلوكًا ذكيًا وتعلم مستخدميها وتوضحهم وتقدم لهم المشورة.
● لتطبيق الذكاء البشري في الآلات – إنشاء أنظمة تفهم البشر وتفكرهم وتتصرف فيها.
ما الذي يساهم في الذكاء الاصطناعى؟
الذكاء الاصطناعي هو علم وتكنولوجيا تعتمد على تخصصات مثل علوم الكمبيوتر والبيولوجيا وعلم النفس واللغويات والرياضيات والهندسة. يتمثل الهدف الرئيسي لمنظمة العفو الدولية في تطوير وظائف الكمبيوتر المرتبطة بالذكاء البشري ، مثل التفكير والتعلم وحل المشكلات.
:مكونات الذكاء الإصطناعي :
البرمجة بدون ومع:
البرمجة بدون و مع AI مختلفة في الطرق التالية –
البرمجة بدون الذكاء الاصطناعي:
يمكن لأي برنامج كمبيوتر بدون الذكاء الاصطناعي الإجابة عن الأسئلة المحددة التي يهدف إلى حلها.
يمكن لبرنامج كمبيوتر مع الذكاء الاصطناعي الإجابة على الأسئلة العامة التي يُقصد حلها.
التعديل في البرنامج يؤدي إلى تغيير في هيكلها.
يمكن لبرامج الذكاء الاصطناعي استيعاب التعديلات الجديدة من خلال تجميع أجزاء مستقلة للغاية من المعلومات معًا. وبالتالي ، يمكنك تعديل معلومات دقيقة من البرنامج دون التأثير على هيكلها.
التعديل ليس سريعًا وسهلاً. قد يؤدي إلى التأثير سلبا على البرنامج.
ما هي تقنية الذكاء الاصطناعى؟
في العالم الواقعي ، تمتلك المعرفة بعض الخصائص غير المرحب بها –
● حجمها ضخم ، بحيث لا يمكن تصورها.
● ليست منظمة تنظيما جيدا أو تنسيقا جيدا.
● إنها تتغير باستمرار.
تقنية الذكاء الاصطناعي هي وسيلة لتنظيم واستخدام المعرفة بكفاءة –
● يجب أن يكون محسوسًا من قِبل الأشخاص الذين يقدمونها.
● يجب أن يكون قابلا للتعديل بسهولة لتصحيح الأخطاء.
● يجب أن يكون مفيدًا في العديد من المواقف رغم أنه غير مكتمل أو غير دقيق.
تقنيات الذكاء الإصطناعي ترفع من سرعة تنفيذ البرنامج المعقد الذي تم تجهيزه به.